شبكة تيمورنت
خش ومتخفش مش هنموتك لو مسجلتش
شكرا لزيارتكم
ادارة المنتدى
شبكة تيمور نت
شبكة تيمورنت
خش ومتخفش مش هنموتك لو مسجلتش
شكرا لزيارتكم
ادارة المنتدى
شبكة تيمور نت
شبكة تيمورنت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة تيمورنت

 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

 ابن سبأ اليهودي مؤسس دين الرافضة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
معلومات العضو
طيور الحب

طيور الحب



معلومات إضافية
انثى
عدد المساهمات : 52
نقاط : 9567
تاريخ التسجيل : 18/01/2012
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: ابن سبأ اليهودي مؤسس دين الرافضة   ابن سبأ اليهودي مؤسس دين الرافضة Emptyالجمعة أبريل 20, 2012 6:33 am

منذ
بزوغ شمس الرسالة المحمدية، ومن أول يوم كتبت فيه صفحة التاريخ الجديد..
التاريخ الإسلامي المشرق، احترقت قلوب الكفار، وأفئدة المشركين، وبخاصة
اليهود في الجزيرة العربية وفى البلاد العربية المجاورة لها، والمجوس في
إيران، والهندوس في شبه القارة الهندية الباكستانية، فبدءوا يكيدون للإسلام
كيداً، ويمكرون بالمسلمين مكراً، قاصدين أن يسدوا سيل هذا النور، ويطفئوا
هذه الدعوة النيرة، فيأبى الله إلا أن يتم نوره، كما قال في كتابه المجيد:
((يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ))
[الصف:8].

ولكنهم
مع هزائمهم وانكساراتهم لم يتفلل حقدهم وضغينتهم، فما زالوا داسين كائدين،
وأول من دس دسَّه هم أبناء اليهودية البغيضة المردودة بعد طلوع فجر
الإسلام، دسوا في الشريعة الإسلامية باسم الإسلام، حتى يسهل صرف أبناء
المسلمين الجهلة عن عقائد الإسلام، ومعتقداتهم الصحيحة، الصافية، وكان على
رأس هؤلاء المكرة المنافقين، المتظاهرين بالإسلام، والمبطنين الكفر أشد
الكفر والنفاق، والباغين عليه، عبد الله بن سبأ اليهودي الخبيث، الذي أراد
مزاحمة الإسلام ومخالفته، والحيلولة دونه، وقطع الطريق عليه بعد دخول
الجزيرة العربية بأكملها في حوزة الإسلام وقت النبي صلى الله عليه وسلم،
وبعد ما انتشر الإسلام في آفاق الأرض وأطرافها، واكتسح مملكة الروم من
جانب، وسلطنة الفرس من جهة أخرى، وبلغت فتوحاته من أقصى أفريقيا إلى أقصى
آسيا، وبدأت تخفق راياته على سواحل أوروبا وأبوابها، وتحقق قول الله عز
وجل:
((وَعَدَ
اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمْ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ
وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا))
[سورة النور].

فأراد
ابن سبأ هذا مزاحمة هـذا الدين بالنفاق والتظاهر بالإسلام؛ لأنه عرف هو
وذووه أنه لا يمكن محاربته وجهاً لوجه، ولا الوقوف في سبيله جيشاً لجيش،
ومعركة بعد معركة، فإن أسلافهم بني قريظة، وبني النضير، وبني قينقاع جربوا
هذا فما رجعوا إلا خاسرين، ومنكوبين، فخطط هو ويهود صنعاء خطة أرسل إثرها
هو ورفقته إلى مدينة النبي صلى الله عليه وسلم، وعاصمة الخلافة، في عصر كان
يحكم فيه صهر رسول الله وصاحبه ورضيه، ذو النورين عثمان بن عفان -رضي الله
عنه- فبدءوا يبسطون حبائلهم، ويمدون أشواكهم، منتظرين الفرص المواطئة،
ومترقبين المواقع الملائمة، وجعلوا عليا ترسا لهم يتولونه، ويتشيعون به،
ويتظاهرون بحبه وولائه، وعلي منهم بريء، ويبثون في نفوس المسلمين سموم
الفتنة والفساد، محرضيهم على خليفة رسول الله، عثمان الغني -رضي الله عنه-
الذي ساعد الإسلام والمسلمين بماله إلى ما لم يساعدهم أحد، حتى قال له
الرسول الناطق بالوحي عليه السلام حين تجهيزه جيش العسرة
«ما ضر عثمان ما عمل بعد اليوم»
[رواه أحمد والترمذي]، وبشره بالجنة مرات ومرات، وأخبره بالخلافة والشهادة.

وطفقت هذه الفئة تنشر في المسلمين عقائد تنافي عقائد الإسلام من أصلها وأصولها، ولا تتفق مع دين محمد صلى الله عليه وسلم في شيء.

ومن
هناك ويومئذ كونت طائفة وفرقة في المسلمين للإضرار بالإسلام، والدس في
تعاليمه، والنقمة عليه، والانتقام منه، وسمت نفسها "الشيعة لعلي" ولا علاقة
لها به، وقد تبرأ منهم، وعذبهم أشد العذاب في حياته، وأبغضهم بنوه وأولاده
من بعده، ولعنوهم، وأبعدوهم عنهم، ولكن خفيت الحقيقة مع امتداد الزمن،
وغابت عن المسلمين، وفازت اليهودية بعدما وافقتها المجوسية من ناحية،
والهندوسية من ناحية أخرى.. فازت في مقاصدها الخبيثة، ومطامعها الرذيلة،
وهي إبعاد أمة محمد صلى الله عليه وسلم عن رسالته التي جاء بها من الله عز
وجل، ونشر العقائد اليهودية والمجوسية وأفكارهما النجسة بينهم باسم العقائد
الإسلامية، "ونتيجة ذلك لا يعتقد الشيعة بالقرآن الموجود، ويظنونه محرفاً
ومغيراً فيه".


وقد اعترف بهذا كبار الشيعة ومؤرخوهم، فهذا هو الكشي(1)
كبير علماء التراجم المتقدمين -عندهم -الذي قالوا فيه: "إنه ثقة، عين،
بصير بالأخبار والرجال، كثير العلم، حسن الاعتقاد، مستقيم المذهب".


والذي
قالوا في كتابه في التراجم:" أهم الكتب في الرجال هي أربعة كتب، عليها
المعول، وهي الأصول الأربعة في هذا الباب، وأهمها، وأقدمها، هو معرفة
الناقلين عن الأئمة الصادقين المعروف برجال الكشي"(2).


يقول
ذلك الكشي في هذا الكتاب: وذكر بعض أهل العلم أن عبد الله بن سبأ كان
يهوديا فأسلم، ووالى علياً عليه السلام، وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع
بن نون وصى موسى بالغلو، فقال في إسلامه بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه
وسلم في علي مثل ذلك، وكان أول من أشهر القول بفرض إمامة علي، وأظهر
البراءة من أعدائه وكاشف مخالفيه، وكفرهم، ومن هنا قال من خالف الشيعة: إن
التشيع والرفض مأخوذ من اليهودية(3).


ونقل المامقاني، إمام الجرح والتعديل، مثل هذا عن الكشي في كتابه "تنقيح المقال"(4).

ويقول
النوبختي الذي يقول فيه الرجالي الشيعي الشهير النجاشي:" الحسن بن موسى
أبو محمد النوبختي، المتكلم، المبرز على نظرائه في زمانه، قبل الثلاثمائة
وبعد"(5).


النوبختي:
هو أبو محمد الحسن بن موسى النوبختي من أعلام القرن الثالث للهجرة -عندهم-
وورد ترجمته في جميع كتب الجرح والتعديل عند الشيعة، وكل منهم وثقه وأثنى
عليه.


وقال الطوسي: أبو محمد، متكلم، فيلسوف، وكان إماميا (شيعياً) حسن الاعتقاد ثقة.. وهو من معالم العلماء(6).

ويقول نور الله التستري: "الحسن بن موسى من أكابر هذه الطائفة وعلماء هذه السلالة، وكان متكلما، فيلسوفا، إمامي الاعتقاد"(7).

يقول
هذا النوبختي في كتابه فرق الشيعة: "عبد الله بن سبأ كان ممن أظهر الطعن
على أبى بكر، وعمر، وعثمان، والصحابة، وتبرأ منهم، وقال: إن علياً عليه
السلام أمره بذلك، فأخذه علي، فسأله عن قوله هذا، فأقر به، فأمر بقتله فصاح
الناس إليه، يا أمير المؤمنين!! أتقتل رجلا يدعو إلى حبكم أهل البيت، وإلى
ولايتكم، والبراءة من أعدائكم، فسيره علي إلى المدائن -عاصمة فارس آنذاك-
انظر أخي المسلم كيف كان حب علي رضي الله تعالى عنه لأصحاب رسول الله صلى
الله عليه وسلم، ورفقائه الثلاثة - الصديق والفاروق وذي النورين حتى أراد
أن يقتل من يطعن فيهم!!".


وحكى
جماعة من أهل العلم من أصحاب علي عليه السلام، أن عبد الله بن سبأ كان
يهوديا فأسلم، ووالى عليا عليه السلام، وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع
بن نون بعد موسى عليه السلام بهذه المقالة، فقال في إسلامه بعد وفاة النبي
صلى الله عليه وسلم في علي عليه السلام بمثل ذلك، وهو أول من أشهر القول
بفرض إمامة علي عليه السلام، وأظهر البراءة من أعدائه، وكاشف مخالفيه، فمن
هناك قال من خالف الشيعة أن أصل الرفض مأخوذ من اليهودية.


ولما
بلغ عبد الله بن سبأ نعي علي بالمدائن، قال للذي نعاه: كذبت لو جئتنا
بدماغه في سبعين صرة، وأقمت على قتله سبعين عدلا، لعلمنا أنه لم يمت، ولم
يقتل، ولا يموت حتى يملك الأرض"(Cool.


وذكر
مثل هذا مؤرخ شيعي في (روضة الصفا) "أن عبد الله بن سبأ توجه إلى مصر
حينما علم أن مخالفيه (عثمان بن عفان) كثيرون هناك، فتظاهر بالعلم والتقوى،
حتى افتتن الناس به، وبعد رسوخه فيهم بدأ يروج مذهبه ومسلكه، ومنه، إن لكل
نبي وصيا وخليفته، فوصيُّ رسول الله وخليفته ليس إلا عليا المتحلي بالعلم،
والفتوى، والمتزين بالكرم، والشجاعة، والمتصف بالأمانة، والتقي، وقال: إن
الأمة ظلمت عليا، وغصبت حقه، حق الخلافة، والولاية، ويلزم الآن على الجميع
مناصرته ومعاضدته، وخلع طاعة عثمان وبيعته، فتأثر كثير من المصريين بأقواله
وآرائه، وخرجوا على الخليفة عثمان "(9).

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ابن سبأ اليهودي مؤسس دين الرافضة
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشرك عند الرافضة
» طقوس عاشوراء عند الرافضة
» لتعامل مع الرافضة لضرب الأعداء غير ممكن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة تيمورنت :: المنتدى الاسلامى العام :: المذهب الشيعى-

زوار

.: عدد زوار المنتدى :.