شبكة تيمورنت
خش ومتخفش مش هنموتك لو مسجلتش
شكرا لزيارتكم
ادارة المنتدى
شبكة تيمور نت
شبكة تيمورنت
خش ومتخفش مش هنموتك لو مسجلتش
شكرا لزيارتكم
ادارة المنتدى
شبكة تيمور نت
شبكة تيمورنت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة تيمورنت

 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

 مسيرته الأدبية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
معلومات العضو
المجاهد

المجاهد



معلومات إضافية
عدد المساهمات : 82
نقاط : 10075
تاريخ التسجيل : 07/12/2010
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: مسيرته الأدبية   مسيرته الأدبية Emptyالأربعاء فبراير 01, 2012 8:18 am

بدأ نجيب محفوظ الكتابة في منتصف الثلاثينيات، وكان ينشر قصصه القصيرة في مجلة الرسالة. في 1939، نشر روايته الأولى عبث الأقدار التي تقدم مفهومه عن الواقعية التاريخية. ثم نشر كفاح طيبة ورادوبيس منهياً ثلاثية تاريخية في زمن الفراعنة. وبدءاً من 1945 بدأ نجيب محفوظ خطه الروائي الواقعي الذي حافظ عليه في معظم مسيرته الأدبية برواية القاهرة الجديدة، ثم خان الخليلي وزقاق المدق. جرب محفوظ الواقعية النفسية في رواية السراب، ثم عاد إلى الواقعية الاجتماعية مع بداية ونهاية وثلاثية القاهرة. فيما بعد اتجه محفوظ إلى الرمزية في رواياته الشحاذ، وأولاد حارتنا
التي سببت ردود فعلٍ قوية وكانت سبباً في التحريض على محاولة اغتياله. كما
اتجه في مرحلة متقدمة من مشواره الأدبي إلى مفاهيم جديدة كالكتابة على
حدود الفنتازيا كما في روايته (الحرافيش، ليالي ألف ليلة) وكتابة البوح
الصوفي والأحلام كما في عمليه (أصداء السيرة الذاتية، أحلام فترة النقاهة)
واللذان اتسما بالتكثيف الشعري وتفجير اللغة والعالم، وتعتبر مؤلّفات محفوظ
من ناحية بمثابة مرآة للحياة الاجتماعية والسياسية في مصر، ومن ناحية أخرى
يمكن اعتبارها تدويناً معاصراً لهم الوجود الإنساني ووضعية الإنسان في
عالم يبدو وكأنه هجر الله أو هجره الله، كما أنها تعكس رؤية المثقّفين على
اختلاف ميولهم إلى السلطة.[7]


[عدل] أولاد حارتنا


توقف نجيب محفوظ عن الكتابة بعد الثلاثية، ودخل في حالة صمت أدبي، انتقل
خلاله من الواقعية الاجتماعية إلى الواقعية الرمزية. ثم بدأ نشر روايته
الجديدة أولاد حارتنا في جريدة الأهرام في 1959. وفيها استسلم نجيب
لغواية استعمال الحكايات الكبري من تاريخ الإنسانية في قراءة اللحظة
السياسية والاجتماعية لمصر ما بعد الثورة ليطرح سؤال على رجال الثورة عن
الطريق الذي يرغبون في السير فيه (طريق الفتوات أم طريق الحرافيش ؟)، وأثارت الرواية ردود أفعالٍ قوية تسببت في وقف نشرها والتوجيه بعدم نشرها كاملة في مصر، رغم صدورها في 1967
عن دار الآداب اللبنانية. جاءت ردود الفعل القوية من التفسيرات المباشرة
للرموز الدينية في الرواية، وشخصياتها أمثال: الجبلاوي، أدهم، إدريس، جبل،
رفاعة، قاسم، وعرفة. وشكل موت الجبلاوي فيها صدمة عقائدية لكثير من الأطراف
الدينية.


أولاد حارتنا واحدة من أربع رواياتٍ تسببت في فوز نجيب محفوظ بجائزة نوبل للأدب، كما أنها كانت السبب المباشر في التحريض على محاولة اغتياله. وبعدها لم يتخل تماماً عن واقعيته الرمزية، فنشر ملحمة الحرافيش في 1977، بعد عشر سنواتٍ من نشر أولاد حارتنا كاملة.

كما أنه قد رفض نشرها بعد ذلك حرصا على وعد قطعه للسيد كمال أبو المجد مندوب الرئيس عبد الناصر بعدم نشر الرواية داخل مصر .[8]

[عدل] التقدير النقدي


مع أنه بدأ الكتابة في وقتٍ مبكر، إلا أن نجيب محفوظ لم يلق اهتماما حتى
قرب نهاية الخمسينيات، فظل مُتجاهلاً من قبل النُقاد لما يُقارب خمسة عشر
عاماً قبل أن يبدأ الاهتمام النقدي بأعماله في الظهور والتزايد، رغم ذلك،
كتب سيد قطب عنه في مجلة الرسالة في 1944، وكان أول ناقد يتحدث عن رواية القاهرة الجديدة، واختلف مع صلاح ذهني بسبب رواية كفاح طيبة.[9]


[عدل] محاولة اغتياله


في 21 سبتمبر 1950 بدأ نشر رواية أولاد حارتنا مسلسلةً في جريدة الأهرام، ثم توقف النشر في 25 ديسمبر
من العام نفسه بسبب اعتراضات هيئات دينية على "تطاوله على الذات الإلهية".
لم تُنشر الرواية كاملة في مصر في تلك الفترة، واقتضى الأمر ثمان سنين
أخرى حتى تظهر كاملة في طبعة دار الآداب اللبنانية التي طبعتها في بيروت عام 1967.[4] واعيد نشر أولاد حارتنا في مصر في عام 2006 عن طريق دار الشروق


في أكتوبر 1995 طُعن نجيب محفوظ في عنقه على يد شابٍ قد قرراغتياله
لاتهامه بالكفر والخروج عن الملة بسبب روايته المثيرة للجدل، الجدير
بالذكر هنا أن طبيعة نجيب محفوظ الهادئه كان لها أثر كبير في عدم نشر
الروايه في طبعه مصرية لسنوات عديده، حيث كان قد ارتبط بوعد مع حسن صبري
الخولي -الممثل الشخصي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر- بعدم نشر الرواية في
مصر إلا بعد أخذ موافقة الأزهر.[5] فطُبعت الرواية في لبنان من اصدار دار
الاداب عام 1962 ومنع دخولها إلى مصر رغم أن نسخا مهربة منها وجدت طريقها
إلى الاسواق المصرية.[5]
لم يمت نجيب محفوظ كنتيجة للمحاولة، وفيما بعد أُعدم الشابان المشتركان في
محاولة الاغتيال رغم تعليقه بأنه غير حاقدٍ على من حاول قتله، وأنه يتمنى
لو أنه لم يُعدم.. وخلال إقامته الطويلة في المستشفى زاره محمد الغزالي
الذي كان ممن طالبوا بمنع نشر أولاد حارتنا وعبد المنعم أبو الفتوح القيادي في حركة الإخوان المسلمين وهي زيارة تسببت في هجوم شديد من جانب بعض المتشددين على أبو الفتوح.[4]


[عدل] أعماله


[عدل] روايات




(حولت إلى مسلسل بعنوان الأقدار بطولة عزت العلايلي واحمد سلامة)

(حُولت إلى فيلم بعنوان القاهرة 30 من بطولة حمدي أحمد وسعاد حسني وأحمد مظهر وعبد المنعم إبراهيم)

حولت إلى فيلم من بطولة عماد حمدي وسميرة أحمد وحسن يوسف وعبد الوارث عسر


(حُولت إلى فيلم من بطولة شادية وصلاح قابيل وحسن يوسف ويوسف شعبان وحسين رياض)

(حُولت إلى فيلم بطولة ماجدة ونور الشريف ورشدي أباظة)

(حُولت إلى فيلم بطولة عمر الشريف وفريد شوقي)



  1. بين القصرين (1956)

(حُولت إلى فيلم من إخراج حسن الامام وبطولة يحي شاهين وآمال زايد وعبد المنعم إبراهيم وصلاح قابيل)(حُولت إلى مسلسل تلفزيوني من بطولة محمود مرسيصلاح السعدني)
و

  1. قصر الشوق (1957)

(حُولت إلى فيلم من إخراج حسن الامام وبطولة يحي شاهين وآمال زايد وعبد المنعم إبراهيم ونور الشريف)(حُولت إلى مسلسل من بطولة محمود مرسي وصلاح السعدني)

  1. السكرية (1957)

(حُولت إلى فيلم من إخراج حسن الامام وبطولة يحي شاهين ونور الشريف وعبد المنعم إبراهيم وهدى سلطان)

(حُولت إلى فيلم من بطولة شكري سرحان وشادية)

(حُولت إلى فيلم من بطولة محمود مرسي ونادية لطفي)

(حُولت إلى فيلم من بطولة شادية ورشدي أباظة وسعاد حسني)



(حُولت إلى فيلم من بطولة عماد حمدي وعادل أدهم وماجدة الخطيب)

(حُولت إلى فيلم من بطولة شادية ويوسف شعبان وعماد حمدي)ونادية الجندى.

(نشرت مسلسلة في جريدة الأهرام عام 1959 ولم يكتمل نشر حلقاتها. نشرت كاملة لأول مرة في لبنان عام 1967)

(حُولت إلى فيلم من بطولة سعاد حسني ونور الشريف وكمال الشناوى ومحمد صبحي وفريد شوقي)

(حُولت إلى مسلسل من بطولة أشرف عبد الباقي وسوسن بدر)

  • المذنبون عام 1976 حولت إلى فيلم من بطولة حسين فهمى وعماد حمدى وسهير رمزى وعادل ادهم ويوسف شعبان ووحيد سيف.
  • ملحمة الحرافيش (1977)

(حُولت إلى فيلم بعنوان التوت والنبوت من إخراج نيازي مصطفى وبطولة عزت العلايلي وسمير صبري ومحمود الجندي)(حُولت إلى مسلسل من بطولة نور الشريف ومعالي زايد)

(حُولت إلى فيلم من بطولة محمود يس وسهير رمزي وتحية كاريوكا)

(حُولت إلى مسلسل تلفزيونى من إخراج هانى لاشين وبطولة على الحجار وفريد شوقى وعزت العلايلى)

(حُولت إلى مسلسل تلفزيوني من بطولة ليلى علوي وأحمد خليلأحمد ماهر) و

ويعتبر الفنان نور الشريف هو أكثر من شارك في أفلام ومسلسلات لروايات نجيب محفوظ. إذ شارك في أكثر من 10 أفلام ومسلسلات

[عدل] قصص قصيرة






(حُولت إلى فيلم من بطولة أحمد زكي وآثار الحكيم)


(حُولت إلى فيلم من بطولة نور الشريف ونبيله عبيد وفريد شوقي وعادل ادهم)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مسيرته الأدبية
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة تيمورنت :: الادب والشعر العربى :: الاديب العالمى نجيب محفوظ-

زوار

.: عدد زوار المنتدى :.