شبكة تيمورنت
خش ومتخفش مش هنموتك لو مسجلتش
شكرا لزيارتكم
ادارة المنتدى
شبكة تيمور نت
شبكة تيمورنت
خش ومتخفش مش هنموتك لو مسجلتش
شكرا لزيارتكم
ادارة المنتدى
شبكة تيمور نت
شبكة تيمورنت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة تيمورنت

 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

 الإفراط في جراحات التجميل يؤدي إلى فقدان الهوية الشخصية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
معلومات العضو
admin

admin

Admin

Admin
معلومات إضافية
الدوله : دولتى
ذكر
السمك
الأبراج الصينية الفأر
عدد المساهمات : 1001
نقاط : 13432
تاريخ الميلاد : 19/02/1984
تاريخ التسجيل : 20/03/2010
العمر : 40
الموقع : 77vb.yoo7.com
العمل/الترفيه : متفرغ للنت
المزاج : غاوى مواقع
معلومات الاتصال
https://77vb.yoo7.com
مُساهمةموضوع: الإفراط في جراحات التجميل يؤدي إلى فقدان الهوية الشخصية    الإفراط في جراحات التجميل يؤدي إلى فقدان الهوية الشخصية  Emptyالخميس أبريل 19, 2012 5:19 pm

الإفراط في جراحات التجميل يؤدي إلى فقدان الهوية الشخصية  Fgjhfjh444
التغيير الشامل في الوجه والجسد قد يسبب اضطرابات نفسية






أكد علماء علم النفس في الولايات المتحدة، أن "جراحة التجميل التي تغير
مظهر الشخص بشكل جذري، يمكن أن يكون لها آثار ضارة على شعورهم بهويتهم".
وقالت الطبيبة النفسية والمؤلفة الدكتورة فيفيان ديلر لموقع" BuzzFeed"،
إنه "بعد عملية تجميل جراحية كبرى، يدرك كثير من المرضى أن الشعور بالنقص
أصبح واقعًا وجزءًا من



هويتهم". وأضافت "على سبيل المثال، قد يكون الأنف الصغير أو العين الضيقة جزءًا من معرفة أي شخص بنفسه، من دون أن يدرك ذلك فعلًا".
وأكدت فيفيان "عندما تختفي تلك الخصائص الفريدة، يمكن للشخص أن يعاني من مشكلة التعرف الذاتي".
وقالت فيفيان إن "المرضى يمكن أن يشعروا بحالة من الانفصال عن وجوههم الجديدة، وهي الوجوه المختلفة عن التي كانوا يعرفونها".
وقال الدكتور باول لورنس مؤلف كتاب "A Little Work: Behind the Doors of a
Park Avenue Plastic Surgeon" إن عددًا قليلًا من المرضى يتراجعون بعد
إجراء العملية، إذ يريدون استعادة الشكل القديم لعيونهم أو ابتسامته".
ولكن الغالبية العظمى من المرضى يقولون عكس ذلك، وبدلًا من اختيار الشكل
الأفضل لأنفسهم، يريدون أن يصبحوا نسخة طبق الأصل من نجم معين أو عارضة
أزياء.
وهذا يدل على وجود رغبة متأصلة في أن يصبح شخصًا آخر، إذ يستطيع الشخص
المشهور، في عقل المريض، حل أزمة أو مشكلة معينة.وهذا ما وصفه الدكتور
لورنس بـ "الراية الحمراء".
وأضاف "أن معظم المرضى لديهم هذه الصورة الرائعة عن الهوية الكاملة، والتي
يمكن أن يكون لها آثار نفسية عميقة، عندما يتجاهل المريض الشعور بالذات من
خلال تغيير وجهه الحقيقي فقط، لاكتساب مميزات هوية، ليست مثالية بعد كل
شيء".
وأشار لورنس إلى أن "هناك عددًا قليلًا من الأطباء يفحصون مرضاهم بعناية للتأكد من أنهم لا يسعون للعملية الجراحية لأسباب خاطئة".
وقال الدكتور لورانس إنه "إذا اشتبه في طلب للحصول على جراحة تجميلية بسبب
الحالة النفسية، مثل تشوهات الجسم، يقوم بتحويل المريض إلى طبيب نفساني في
المقام الأول".
لكن المعالجة النفسية المتخصصة في علاج اضطرابات ما بعد الجراحة التجميلية،
دانييلا شراير تقول إن "هذا النوع من الفحص لا يحدث في كثير من الأحيان
بالشكل الكافي".
وترى دانييلا أنه "في كثير من الأحيان نجد المرضى يشعرون بالندم بعد إجراء
العملية الجراحية"، وقالت إن "جراحي التجميل الذين تحدثت معهم، ليست لديهم
الرغبة في جعل الفحص النفسي شرطًا لإجراء العملية، إذ أن ذلك من شأنه أن
يضر بأعمالهم".
وأصرت دانييلا على أن "هناك أشخاصًا ليس لديهم ضمائر في كل مجال، حتى في جراحة التجميل".
وأكدت أن "معظم الجراحين يتجنبوا هذا النوع من العمليات الجراحية المتعددة،
والتي جعلت هايدي مونتاج شخصية صعب التعرف عليها، وقد يكون من الصعب
التكهن إلى أي مدى ستتطور العمليات التجميلية، ولا سيما الجذرية التي تؤثر
على تعرف الشخص بنفسه".
وأشار عالم الاجتماع، ومؤلف كتاب "Surgery Junkies: Wellness and Pathology
in Cosmetic Culture"، فيكتوريا بيتس تايلور إلى أن "التحول الجوهرى في
الشكل من خلال عملية جراحية، يمكن أن يكون له آثار نفسية سيئة، بعد الحصول
على وجه أو جسم مختلف اختلافا جذريًا، وهي أثار من الصعب التنبؤ بها".
ويستطيع جراحون مثل لورانس فحص الاضطرابات التي تشوه الجسم، لكنهم لا
يستطيعون التأكد إذا كان المرضى سيظلون يشعرون بأنهم الأشخاص أنفسهم بعدما
تتغير ملامحهم تمامًا أم لا؟.
وقد يكون للتغيرات التدريجية التي تحدث على مدى فترة من الزمن، وهي الحل
الذي يفضله الكثير من المشاهير مثل ميغان فوكس، هي الحل الأسهل للتكيف مع
الوضع الجديد، بدلا من إجراء عمليات كثيرة في آن واحد، يصبح بعدها الشخص
فردًا أخر.
ولذلك فإن "أي تغييرات فعلية، كبيرة أو صغيرة، تتطلب نوعًا من التكيف
النفسي. وعندما تكون هذه التغييرات رئيسية وكبيرة، قد تستغرق وقتًا أطول".
وقالت الدكتورة فيفيان إن "المرأة التي خضعت لعملية جراحية قبل هذه "الموجة
الجديدة من التفاهم بين الأطباء، تعاني الآن مشكلات نفسية طويلة الأجل بعد
سن الـ 65".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإفراط في جراحات التجميل يؤدي إلى فقدان الهوية الشخصية
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كود جديد ظل مشع حول الصورة الشخصية بشكل رائع
» البرنامج المنتظر لعمل ريستور لنفس النظام بدون فقدان الجيلبريك
» البرنامج المنتظر لعمل ريستور لنفس النظام بدون فقدان الجيلبريك
» النور: تأييد أعضاء من الحزب لأبو اسماعيل تم بصفتهم الشخصية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة تيمورنت :: عالم حواء الخاص :: جمال وتجميل-

زوار

.: عدد زوار المنتدى :.